تتجه الأنظار اليوم إلى قصر العدالة بانواكشوط، لنطق الغرفة الجزائية لدى محكمة ولاية نواكشوط، بحكمها في قضية الزميل حنفي ولد دهاه المدير الناشر لصحيفة "تقدمي"، هذا الزميل الذي قيدت حريته على أساس تهم واهية، فتم سجنه مع اصحاب الحق العام، وتعرض الموقع، الذي يديره لمحاولة تخريب من طرف بعض الحاقدين. هذا الزميل، الذي وقف شامخ الرأس أمام المحكمة ودافع بإستماتة عن نفسه وعن آرائه وخطه الإعلامي. هذا الزميل، الذي منعه رئيس المحكمة من التعبير بحرية تامة خلال المحاكمة، فنشر نص كلمته، التي كان سيقولها أمام المحكمة في موقع "تقدمي"،
الأربعاء، 19 أغسطس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق